ينظر اليهود إلى السيد المسيح و المسيحيين بنظرة جد سيئة حيث يعتبرون أن ولادته كانت غير شرعية و يتحدون على أن مصيره في النار. أما بالنسبة للإنجيل فهم يقولون "أن الإنجيل كتاب مملوء بالإثم و تلاميذ المسيح ملاحدة" أما عن الكنائس "كنائس النصارى قاذورات و الواعظون بها أشبه بالكلاب الضالة". و خير دليل على هذا ما جرى ببيت لحم (أبريل 2002) من محاصرة و تدنيس لأقدس مقدسات المسيحيين كنيسة المهد على أيدي جيش الإرهاب الصهيوني. أما عن المسيحيين بشكل عام فهم يعتبرونهم "أولاد إبليس" و يقولون أيضا: "ممتلكات النصراني لا مالك لها فلذلك أول يهودي يستولي عليها فهو مالكها الأصلي" لذلك يعتبر التلمود أنه يجب على اليهود أن يعاملوا المسيحيين مثل حيوانات دنيئة غير عاقلة.